خيارات حفظ الصفحة والطباعة

حفظ الصفحة بصيغة ووردحفظ الصفحة بصيغة النوت باد أو بملف نصيحفظ الصفحة بصيغة htmlطباعة الصفحة
وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنتَهَىٰ (42) (النجم) mp3
أَيْ الْمَعَاد يَوْم الْقِيَامَة قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا سُوَيْد بْن سَعِيد حَدَّثَنَا مُسْلِم بْن خَالِد عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن سَابِط عَنْ عَمْرو بْن مَيْمُون الْأَوْدِيّ قَالَ قَامَ فِينَا مُعَاذ بْن جَبَل فَقَالَ يَا بَنِي أَوْد إِنِّي رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْكُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الْمَعَاد إِلَى اللَّه إِلَى الْجَنَّة أَوْ إِلَى النَّار . وَذَكَرَ الْبَغَوِيّ مِنْ رِوَايَة أَبِي جَعْفَر الرَّازِيّ عَنْ الرَّبِيع بْن أَنَس عَنْ أَبِي الْعَالِيَة عَنْ أُبَيّ بْن كَعْب عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْله " وَأَنَّ إِلَى رَبّك الْمُنْتَهَى " " قَالَ لَا فِكْرَةَ فِي الرَّبّ " قَالَ الْبَغَوِيّ وَهَذَا مِثْل مَا رُوِيَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة مَرْفُوعًا " تَفَكَّرُوا فِي الْخَلْق وَلَا تَفَكَّرُوا فِي الْخَالِق فَإِنَّهُ لَا تُحِيط بِهِ الْفِكْرَة " وَكَذَا أَوْرَدَهُ وَلَيْسَ بِمَحْفُوظٍ بِهَذَا اللَّفْظ وَإِنَّمَا الَّذِي فِي الصَّحِيح" يَأْتِي الشَّيْطَان أَحَدَكُمْ فَيَقُول مَنْ خَلَقَ كَذَا ؟ مَنْ خَلَقَ كَذَا ؟ حَتَّى يَقُول مَنْ خَلَقَ رَبّك ؟ فَإِذَا بَلَغَ أَحَدكُمْ ذَلِكَ فَلْيَسْتَعِذْ بِاَللَّهِ وَلْيَنْتَهِ " . وَالْحَدِيث الْآخَر الَّذِي فِي السُّنَن " تَفَكَّرُوا فِي مَخْلُوقَات اللَّه وَلَا تَفَكَّرُوا فِي ذَات اللَّه فَإِنَّ اللَّه تَعَالَى خَلَقَ مَلَكًا مَا بَيْن شَحْمَة أُذُنه إِلَى عَاتِقه مَسِيرَة ثَلَاثمِائَةِ سَنَة " أَوْ كَمَا قَالَ.

اختر التفسير

اختر سوره

اختر اللغة

المشاركه

Bookmark and Share